468099-5
هذا ما تبقى من ضريح خالد بن الوليد، هكذا وبكل بساطة تحول الضريح إلى ركام ودمار، وبات مسجد خالد بن الوليد الذي ضم الضريح بين جدرانه تاريخياً، الآن مدمراً لا يمكن لأحد أن يتعرف إليه إلا أهالي المنطقة لحفظهم المنطقة جغرافياً.

وبعد دخول النظام إلى حمص بين الاتفاقية التي تم بموجبها خروج الثوار من حمص المحاصرة، أظهرت فيديوهات نشرها نشطاء سوريون على الإنترنتحالة المسجد .

وتمكن الأهالي المحاصرون في حمص من مغادرة المدينة بعد 18 شهراً من الحصار والجوع والدمار، وعبر الأهالي في فيديوهات منشورة على الإنترنت عن نيتهم العودة إلى المدينة رغم الأوضاع المزرية.
468099-5

468099-4

468099-3

468099-2

468099-1


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *