كويت نيوز: سؤال مُحير أثار جدلاً على الشبكات الاجتماعية مرة أخرى، وهو “ما لو هذا النعل؟”، إذ تسبب منشور ُنشر يوم 18 نوفمبر/تشرين الثاني على تويتر، في إثارة الشك لدى الجميع في قدراته ومهاراته الشخصية.
فبعد ما يقرب من سنتين منذ الخدعة النظرية المجنونة للفستان والتي أثارت ألوانه جدلاً كبيراً على شبكات التواصل الاجتماعي، فهذه النعال ستثير الحديث من جديد.
أقل ما يمكن أن نقول، هو أن رواد الإنترنت لا يرون لهذه النعال نفس اللون، فالبعض يؤكد على أنها باللون الذهبي والأبيض، بينما يقول البعض الآخر أنها باللون الأزرق والأسود، وآخرون يعتقدون أنها بنية اللون، أو ربما زرقاء.
كان الفستان الشهير قد قسّم الآراء على الشبكات الاجتماعية في فبراير/شباط 2015، حيث اختلط الأمر على العلم.
وفي الواقع لا يتعلق الأمر بالسحر، ولا بالخدع، ولكن بتفسير الدماغ، إذ نرى الألوان مختلفةً، حسب حساسية شبكية ودماغ كل شخص منا، وفي الحقيقة كان الفستان باللونين الأسود والأزرق.
إذاً، ما اللون الذي ترى به هذا النعل؟