أكد المرصد السوري لحقوق الإنسان، سقوط 36 قتيلاً على الأقل، على أيدي جماعات سورية مسلحة محلية.
وذكر المرصد أنه يشتبه أن القتل يندرج ضمن أعمال انتقامية ضد النظام السابق.
وأوضح المرصد أن الجرائم التي بدأت منذ يوم الأربعاء الماضي، كانت بيد جماعات محلية غير مرتبطة بالحكومة السورية الجديدة.
وقد شكلت جماعات مسلحة الإدارة الجديدة بعد الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد في أواخر العام الماضي.
وقال رامي عبد الرحمن مدير المرصد، إن جماعات مسلحة متورطة في انتقام وتصفية حسابات قديمة مع أعضاء النظام السابق. وأضاف أن معظم الجرائم كان حول مدينة حمص.
وتحدث المرصد السوري عن إعدامات، واعتقالات جماعية تعسفية، و”إهانة وإذلال”.
اترك تعليقاً