في خطوة ملهمة تؤكد على أهمية التعليم في إعادة تأهيل الأفراد، انطلق العام الدراسي الجديد داخل أسوار السجن المركزي، حيث واصل النزلاء مسيرتهم التعليمية في مختلف المراحل الدراسية وصولاً إلى الجامعة.
ولم تمنعهم فترة قضاء عقوبتهم من متابعة حلمهم بإكمال تعليمهم، بل استغلوا الفرصة المتاحة لهم للتعلم وتحسين حياتهم المستقبلية.
الجهود التعليمية داخل السجن تأتي كجزء من برامج إعادة التأهيل التي تؤمن بأن التعليم هو أحد السبل الرئيسية لإعادة دمج الأفراد في المجتمع بعد قضاء فترة العقوبة.