#العازمي معقباً على رد #وزيرة_الأشغال: #بوقماز أدانت نفسها بتأكيدها أنها كانت تعمل مستشارة لشركة #ليماك
– التزامها بالنظم والضوابط في ترشيح المهندسة مي المسعد وكيلة للوزارة.. غير صحيح
– هل يجوز أدبياً وأخلاقياً وعقلياً أن أعين وحدة محالة للجنة تحقيق؟!