في محاولة لفهم سبب انخفاض أعداد سمك السلمون البري في العقود الأخيرة، أطلقت الحكومة الاسكتلندية مشروعا بحثيا بقيمة 400 ألف جنيه استرليني (573 ألف دولار) لفهم تلك الظاهرة.

ويستند هذا المشروع إلى تركيب أجهزة تتبع لسمك السلمون البري من أجل تسجيل مسارات هجرتها من الأنهار الاسكتلندية إلى أراضي تغذيتها في المحيط الأطلسي، بحسب وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا).

ولا يعرف حاليا سوى القليل عن المسارات الدقيقة لهجرة سمك السلمون بعد مغادرته أنهار اسكتلندا.

وستسجل أجهزة الاستقبال موقع الأسماك أثناء انتقالها إلى مناطق تغذيتها.

ويدير “مشروع تتبع الساحل الغربي”، الذي يدخل عامه الثاني، أيضا صندوق سمك السلمون الأطلسي وإدارة مصائد الأسماك في اسكتلندا.

ومن المقرر أن تنشر الحكومة استراتيجية لسمك السلمون البري في أوائل عام 2022، على الرغم من أن التقرير تأخر بسبب الجائحة


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *