قالت وزارة الأوقاف في مصر في بيان اليوم بعنوان «التغريدة بين القبول والرفض» إن “«التغريدة أو البوست» لا يأتيهما القبول والرفض من جهة كون أي منهما وسيلة تعبير، وإنما من جهة ما يتضمنه أي منهما من قيم أو يثيره من انحلال قيمي، وكونهما دعوة للبناء أو وسيلة للهدم”.
وأضافت: إن المتاجرة بـ(اللايك والشير) والتكسب بهما على حساب أعراض الناس واستقرار الدولة جريمة كبرى وإثم شرعي، وأي مال يكتسبه الشخص من خلال ذلك محرم شرعا”.
اترك تعليقاً