قال وزير الداخلية الجزائري، صلاح الدين دحمون،اليوم الأحد،إن الشعب سيختار خلال انتخابات الرابع من يوليو القادمة، رئيس الجمهورية الجديد بكل حرية وشفافية.
وأكد دحمون،على أن المهمة الأساسية للحكومة الحالية هي دعم أمن واستقرار البلاد قبل الانتخابات الرئاسية.
وشدد وزير الداخلية،على أن التغيير السياسي، قادم لا محالة،وسيفتح آفاقا جديدة للتنمية.