مدينة سمارا الروسية في جنوب شرق روسيا لها قصة غريبة مع سكانها، الذين يعيشون في رعب مستمر بسبب الحفر الكبيرة التي تظهر فجأة في الشوارع لتبتلع سياراتهم وشاحناتهم وباصاتهم.
يقول الخبراء أن الأرض في مدينة سمارا مبنية على أرض تحتها ثقوب من الجليد وهي المسؤولة عن حدوث التشققات والحفر والمجاري الطبيعية للمياه منذ مئات السنين، وأيضا بسبب مناجم التعدين.
عند هبوط الأمطار تتسرب في التربة وتتفاعل مع الصخور الحمضية فتسب تلك الحفر الخطيرة.