قالت الشرطة الإسبانية، طبقاً لما نقلت عنها مواقع إلكترونية لبعض وسائل الإعلام، إن السكرتيرة الأولى في السفارة الليبية بمدريد فوزية زريميق وعمرها 55 سنة، المسؤولة عن الشؤون الإدارية” في البعثة الليبية لدى إسبانيا قضت قتيلة الخميس الماضي في شقتها بمدريد، وإن آثار ضربة قوية كانت واضحة على جبينها، مع رضوض عنيفة وآثار خنق على رقبتها.

كما في المعلومات الواردة من الشرطة أن ابنتها وجدتها على السرير ليلة الخميس الماضي “فظنت العائلة أن وفاتها كانت من أزمة ارتفاع بالسكري”، لكن الشرطة حين فحصت الجثة وجدت ما يدل على تعرّضها لعنف شديد أدى إلى مقتلها.


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *