عندما تقرأ اول كلمه من العنوان لاشعوريآ “تدندن”كلمات أغنية خليجنا واحد وشعبنا واحد ولكن بعد ان تقرأ العنوان كاملآ تتذكر أن الاغنيه كانت تعني خليجنا الذي كان واحدآ في فترةٍ من الفترات .
ف اصبح خليجنا ٣-٢-١ التي لوهله قد يعتقد البعض انها خطة لفريق كره يد ينافس على كأس البطوله
ولكن للاسف هو خليجنا بعد المقاطعات والحروب الاعلاميه والاقتصاديه والسياسيه والدبلوماسيه
فال ٣ هم الدول الثلاثة المٌقاِطعه
وال ١ هي الدوله الوحيدة المٌقاطَعه
وال٢ هما الدولتان المحايدتان اللتان لقيتا مالقيتا من هجوم بعض الابواق الفاسده و”المهبوله” من إعلام بعض الدول المقاطعة اللي تنتهج نهج (ان لم تكن معي فأنت ضدي) .
ما نملكه كشعوب هو أن ندعو الله صباحآ ومساءً أن يلتم شمل الخليج فيعود واحدآ
ويعود الخليجيون شعبآ واحدآ “ما اظن”
نافذه:
مانبي كونفدراليه خليجيه ولا كونفدراليه بطيخيه نبي الستر بس!
الكاتب : سالم المانع