– لا تُحاولي طرح الأسئلة على طفلكِ أثناء نوبات الغضب ولا تُفكّري بالاستفسار عن سبب سلوكه المشين، حيث أنّ في طفلكِ في هذه اللحظات لا يفكّر بمنطق ولا يقوى على إعطائكِ الإجابة التي تبغين.
– لا تُحاولي إقناع طفلكِ الغاضب بالعدول عن تصرّفه بالمنطق. فالمشاعر التي تتسبب بنوبات الغضب لا تُصغي إلى المنطق ولا تقتنع به.
– لا تصرخي أبداً في وجه طفلكِ، يل جرّبي التعامل معه بطريقةٍ سلميّة لا تُنمّي فيه العدائية ولا تحوّله إلى متمرّد على المدى الطويل.
– لا تُهددي طفلكِ عندما يكون غاضباً. فالعواقب الوخيمة التي تتوعدين بها ستكون يمثابة تحدّ كبير بالنسبة إليه.
– لا تتجاهلي طفلكِ ونوبات غضبه، حيث قد يحفّزه الأمر على الصراخ بأعلى صوته والتصرّف على نحو أسوأ للفت انتباهك.
تلك كانت الطرق التربوية غير النافعة للتعامل مع نوبات غضب الأطفال، ابتعدي عنها واستبدليها بالصبر والحنكة والدهاء!